حياة ابينا ابراهيم نلخصها كلها فى كلمتين
الخيمة
المذبح
------
كان يحيا غريبا بلا مسكن رغم غناه ، حياة الزهد والاهتمام بالله فوق كل اهتمام... شعور الغربة جعل عنده سلام وتسليم وطاعة
للرب اينما ذهب
ولذلك كان المذبح هو ملاذه ومتعته وكفايته
""""""""""""""""""""""
٤ مرات يبنى مذبحا
ابراهيم بنى مذبحاً في شكيم وآخر في بيت إيل (تك 6:12 ـ 8)، وآخر عند "بلوطات ممرا التي هي حبرون" (تك 18:13). وأخيرًا بنى مذبحاً في "جبل المريا" حيث هيأ الرب له ذبيحة عوضاً عن إسحق ابنه (تك 9:22 ـ 13). ✝️
•••••••••••••
ف ال٣ مرات الاولى كان هو يقدم ذبيحة محرقة
لكن المرة الرابعة( لما نضج ابراهيم ايمانيا) كان الاختبار الصعب
~~~~~~~~~~
صعوبة الامر لان:
•كيف يامر الله بذبيحة بشرية وكان ينهى عنها ولا يحبها؟؟
•وكيف يكون الذبيح هو الابن؟؟؟
•وكيف الذبيح هو مش بس ابن عادى ده ابن الموعد وكده كيف يتم الوعد؟
•الله الذى عرفه ابراهيم هو عكس كل ده تماما‼️
وهنا
كان ابراهيم فى مشكلة كبيرة جدا..
هل يؤمن ويسمع ويطيع ( رغم صعوبة وقسوة الموقف )
ام يشغل عقله ويرفض ويبدأ ف سرد مبررات الرفض وهى تبدو منطقية تماما تماما‼️‼️‼️
موقف صعب جدا
محتاج ايمان يفوق العقل
Post a Comment