حوار ساخن جدا : شهوة التأله اسقطت الشيطان وشهوة التأله اسقطت الانسان
بقلم الشماس / د. فرهاد ..
Emil Garas فعلا دى الحقيقة ، لذا قال الكتاب : "الله يقاوم المستكبرين" ، وقال : "قبل الكسر الكبرياء" . وتذكر أن مشكلة كل الهراطقة فى كل العصور هو الكبرياء والاعتداد بالرأى ربنا يرحمنا وينقذنا من الكبرياء وتشامخ الروح ..
Emil Garas أنا كتبت رد على بدع المستنيرين تحت عنوان "ردا على الأنبا انجيلوس" ، أرجو الاطلاع عليه وإبداء رأيك ، وشكرا .
Mamdouh Stalin العجيب يا دكتور إن سقطة الإنسان الأولى كانت شهوة التأله بخديعة الشيطان ... تصيران مثل الله ... وكأن الشيطان لا يمل ولا ييأس بأن يجذب الإنسان في نفس الفخ القديم.
 |
| من كتاب التجسد الالهى للاب متى المسكين
ما معنى وارثين( كل ما لله ابيه) فهل نرث طبيعته اللاهوتية ايضا؟؟؟؟
اعتقد. لا يوجد عاقل يقبل هذا الكلام
|
لا زال يؤكد على نفس المعنى. نرث كل ما للاب
واضح من خلال تلك الاقتباسات من كتاب واحد للاب متى المسكين ،، واضح الفهم الخاطي للتأله كاشتراك فى الطبيعة الالهية!!!!
وبالتاكيد فالقديس اثناسيوس لا يقصد هذا المعنى اطلاقا
 يستطيع البشر أن يعرفوه مرة أخرى؟ ولكن كيف كان ممك ًنا لهذا الأمر أن يحدث إ ّلا بحضور نفس صورة االله ـ مخ ّلصنا يسوع المسيح؟ كان ذلك الأمر مستحي ًلا أن يتم بواسطة البشر1 لأنهم هم أي ًضا ُخِلقوا على مثال تلك الصورة2.)وليس هم الصورة نفسها(، ولا أيًضا بواسطة الملائكة لأنهم ليسوا صو ًرا3 )الله( ولهذا أتى كلمة االله بذاته4 لكي يستطيع ـ وهو صورة
الآب ـ أن يجَدد خلقة الإنسان، على مثال الصورة. 8 ـ وإضافة إلى ذلك فهذا5 لم يكن ممك ًنا أن يتم أي ًضا دون أن ُيباد
الموت والفساد. 9ـ ولهذا فقد كان من اللائق أن يأخذ جسًدا6 قاب ًلا للموت حتى يمكن
هنا في فصل 13 فيذكر أنه بعد التجسد أمكن تجديد هذه الصورة. وفي الحالة الأولى يتكلم عن القضاء على الموت الذي تم بالكلمة الخالق وفي الحالة الثانية يتكلم عن تجديد الصورة في الإنسان الكائن بالفعل وهذا حدث بواسطة الكلمة الذي هو صورة الآب. 1 يرى القديس أثناسيوس أن الإنسان المخلوق لا يمكن أن يعين المخلوق نظيره. انظر المقالة الثانية ضد الآريوسيين. فقرة .67 2 حسب تعاليم القديس أثناسيوس يوجد فرق بين التعبيرين "صورة االله" و "على )مثال( صورة االله". ففي فكره أنه لايمكن بأى حال من الأحوال اعتبار الإنسان "صورة االله". "فكلمة االله" فقط هو "صورة االله". وحيث إنه مولود من جوهر الآب فهو الصورة الطبيعية والحقيقية الوحيدة للآب . 3 الملائكة ليسوا صورة االله وهم ليسوا خالقين بل مخلوقات.
من كتاب تجسد الكلمة ص٣٩ ترجمة جوزيف فلتس///
لا يوجد اى مفهوم للتأله
Sinout Delwar Shenouda التأله بأختصار شديد وبساطة هو قبول نعمة الله الموهوبة لنا والتي نعبر عنها أخذ الذي لنا وأعطانا الذي له، فمن محبته صار إنسانا إذ أخذ الذي لنا وبهذا وهبنا الذي له نعمة البنوة والتأله والشركة في طبيعته الإلهية.
هذا الأمر ببساطة وبدون مقالات ومجادلات ومباحثات لا طائل منها ولا فائدة فقط نعود لكتابنا المقدس وليتورجيات كنيستنا الرائعة الوافية وأقوال آبائنا المعتبرين أعمدة
شماس د. فرهاد من اين اتيت بكلمة( الشركة *فى* طبيعته الالهية..... هل هذا نص الكتاب؟؟ هل يوجد الحرف(فى) ولا حتى ف الاصل اليونانى... وموجود الاصل اليونانى
اعطانا الذى له،،، هل اعطانا لاهوته
ولو اخذنا اللاهوت وتألهنا!!! فكيف لمن تأله واتحد باللاهوت ان يخطئ؟؟؟
Markos Mark طبعا أعطانا الذي له وهو أمر سرائري مستيكي لا يمكن أدراكه بالعقل البشري المحدود ولكنه أمر نحيا به عندما ينير روح الله داخلنا
هل من البساطة ان نقبل ما يدعونه خطاً ب( تأله) الانسان‼️ لانهم فسروا اقوال ق اثناسيوس تفسيرا مغلوطاً..
ام ان البساطة هو قبول الفكر الذى يقوله الكتاب مباشرة ( شركاء الطبيعة الالهية .. هاربين من الفساد الذى ف العالم... وهكذا يُقدم لنا بسعةدخول للملكوت)
Sinout Delwar Shenouda يعنى ايه ( مستيكى)
وهل العلاقة بالله صعبة للدرجة دى ده فكر لم ينادى به سوى الراهب متى المسكين... وهو فكر هلامى مرفوض لانه بلا دليل من الكتاب ولفظ يخترعوه لتمرير كلامهم
Markos Mark أرجوك في محبة أرجع لليتورجياتنا وتسبيح كنيستنا وكلمات القديس أثناسيوس التي نشرها الأستاذ نشأت فوق هذا التعليق
فقط أقبلها في خضوع لروح الله القدوس
Sinout Delwar Shenouda اقبل فكر ق اثناسيوس بمفهوم الكتاب وباقى الاباء وليس بفكر الراهب المسكين ولا جورج بباوى...
وانا اعلم انك من مريدى الراهب متى المسكين ومعروف اتجاهاته الغريبة ..
وليس من الخضوع ان اقبل فكراً نادى به شخص ما وارفض ماجاء بالكتاب وباقى الاباء وطبعا من ضمن الاباء ق اثناسيوس لو فهمتوه صح
Sinout Delwar Shenouda سؤال لحضرتك ؟؟؟؟
لماذا لا تتواضع حضرتك وباقى من يعتقدون بالتأله،، وتقبلوا النص الكتابى كما قصده ق بطرس فى الرسالة الثانية اول اصحاح .. واخترعتوا له كلمة( فى الطبيعة) لتمرير الفكر الخاطئ... بينما الاصل وكل الترجمات لا يوجد فيها الحرف( فى)
تواضعوا تستريحوا
Sinout Delwar Shenouda هل مطلوب نقبل زيادتكم ( فى الطبيعة) ونرفض النص الكتابى ؟؟؟
هل نخضع لكم ام للنص الكتابى.. ؟؟؟
كفاكم كفاكم
Sinout Delwar Shenouda انا اقبل طبعا وبكل سرور فكر واقوال القديس اثناسيوس الذى كان يحاجج الاريوسيين والوثنيين واراد ان يوضح لهم قيمة الانسان وانه ليس شرا والدليل هو ان الكلمة صار جسدا .. فبتجسده اعطى الناس كرامة ونعمة فوق نعمة .. ولكن ليس التأله بمفهوم المبتدعين المحدثين
Markos Mark سامحني أنا الحقير الجاهل ولكني أسألك يا معلمي ما هو الفرق بين شركاء الطبيعة الإلهية والشركة في الطبيعة الإلهية ففي اللغة العربية عندما أكون شريكاً في مصنعك أو شركتك أو محلك فأنا شريكك.
فعندما أكون شريك الطبيعة الإلهية فلدي نعمة الشركة في الطبيعة الإلهية، الأمر أبسط بكثير كلنا لنا نفس الإيمان الواحد ونقول نفس الكلام بتعبيرات مختلفة ومهما قلنا من تعبيرات فهي أضعف من تصف الجمال الإلهي ولا يمكنها أبدا أن تعبر عن الله ولكننا نستخدم أفضل تعبيراتنا لنعبر عن الله وعلاقتنا به ومحبته لنا، أرجو في محبة أن نتوقف عن التماحك بالكلام الذي بسببه نفقد نفوس ضعيفة مات المسيح من أجلها، وصدقني أن التأله هو غاية الحياة المسيحية وهو قمة التواضع والتخلي لأنه يعني
ببساطة الخضوع تحت عمل الله في النفس ليظهر الله في حياتي (الذي له) وأختفي أنا
Sinout Delwar Shenouda حضرتك بتقول نتوقف عن التماحك بالكلام .. وفى نفس الوقت تفرض رأيك ولا تريد ببساطة وتواضع وخضوع ان تعدل رايك ‼️‼️
عزيزى. هل هذه النصيحة الموجهة من حضرتك هى
( لوجه الله. ام لوجه الاب متى المسكين)
وكمان انت مصمم على استخدام الالفاظ التى تثير الجدل وليس عندك دليل عليها ( التاله هو غاية المسيحية‼️‼️‼️‼️
وطبعا التاله بمفهومكم انتم يعنى...
عزيزى. كفى نصايح موجهة لترويج فكر معين غريب... ارحموا الناس
كلمة ( نكون مثله) التى تظن انها ستكون الرد .. ابعث لك بكل هذه الاصول والمخطوطات التى تقول ان الترجمة الصحيحة هى ( شبهه) مش ( مثله)
الله يسامحك يا معلمي الكبير أرجوك صلي لأجل حقارتي وأعتذر إذا كنت قد ضايقتك
وأعتذر عن الأستمرار فى الحوار والمجادلة
شماس د. فرهاد شبهه يا عزيزى بكل الترجمات
Sinout Delwar Shenouda هتبعت صورة عندنا الرد بعشرات الصور والمراجع...
لا تظن انكم تعرفون مالا يعرفه الاخرون...
كفاكم .. ارحموا الناس وبخاصة الشباب
Sinout Delwar Shenouda ربنا يسامح اللى بينشر تعليم لصالح شخص دون الالتفات للحق الكتابى...
اما من جهة المضايقة، اطلاقا لم يحدث اننى تضايقت بل ارد بالحجج والبراهين لكى تكون الحقيقة جلية امام الكل..
وحقا. اشكرك لانك عرّفت الناس فكر مدرسة الاب متى المسكين واعطيتنا الفرصة ان نوضح الحقائق بالبراهين والادلة
Sinout Delwar Shenouda واسمح لى ان انوجه بسؤال لحضرتك؟؟
لماذا انبريت للدفاع عن فكرة التاله و مروجيها؟؟؟
ما الذى ضايقك ف البوست ؟؟
هل تنكر حضرتك رغبة ابليس فى التأله؟؟
هل تنكر رغبة ابوينا الاولين فى التأله كما خدعهما ابليس بها ف صورة الحوار مع الحية( الكائن البيولوجى الحقيقى مش الاسطورة)؟؟؟؟
ما الذى دفعك للتعليق تلو التعليق؟؟؟
وتكتب كلاما فيه زيادات على ماقاله الوحى ف رسالة٢بطرس
- شرح رسالة بطرس الاولى ص٦٥= وجودنا( نحن البشر .. )فى المسيح قبل الزمن‼️
-فى شرح رسالة افسس= ص ٩٥.نكون شركاء المسيح فى طبيعته الجسدية الالهية بالاتحاد الذى لا ينفصم‼️
والامثلة كثيرة جدا جدا ف كتاباته...
هل هذا كلام نصدقه ونعتقد به
شماس د. فرهاد من اقوال الاباء للرد على بدعة( التاله):
-وهكذا اعلن ان الجسد هو جسده من اتحاد لا يدرك وبلا اختلاط ولا يوصف على الاطلاق.. ليس كجسد شخص اخر بل جسده هو الخاص جدا به لذلك لا يمكن ان يتحد بكل البشرية او ياخذ كل البشرية لنفسه( ق كيرلس الكبير للرد على فاليريان اسقف ايقونية)
- رغم انه يوجد ابن واحد حسب الطبيعة وهو الابن الحقيقى الوحيد الجنس.. هكذا نصير نحن ايضا ابناء لكن✝️ ليس مثله✝️( مهمة اوى دى جدا جدا) . هو بالطبيعة وبالحق.. بل بحسب نعمة ذاك الذى دعانا ورغم اننا بشر من الارض ومع ذلك نصير آلهة ليس مثل الاله الحقيقى او كلمته ، بل كما قد سر الله الذى قد وهبنا هذه النعمة هكذا نصيرنحن ايضا رحماء مثل الله . لا بأن نصير مساويين لله ولا بأن نصير صانعى خيرات بالطبيعة وبالحقيقة( ق اثناسيوس الرسالة اليالثة ضد الاريوسيين)
———
واقوال الاباء لاحصر لها
تؤكد ان مفهوم التاله هو مشابهة اعمال الله بحسب النعمة المعطاة لنا منه نحن المؤمنين
شماس د. فرهاد الاقتباس الثانى من ق اثناسيوس المقالة الثالثة ضد الاريوسيين
Sinout Delwar Shenouda الترجمة الصحيحة هى ( شبه وليس مثل)
بمقارنة النص ف ( تك١ على صورتنا كشبهنا) تجد كلمة شبهنا اليونانية
ομοίωσιν
وفى رسالة ١يو٣ : ٢
نكون مثله اصلها
όμοιοι
المشتقة من
Ομοιος
وهى صفة تعنى شبه
او مشابه
{{{وكلنا يعلم الجدل الذى دار بين ق اثناسيوس واريوس حول مشابه ومساو
وكان اريوس يتلاعب بالالفاظ مستخدما كلمة مشابه ( باليونانى) لقربها من كلمة مساو والفرق هو حرف يوتا تعطى معنى مساو بينما الاخرى مشابه}
5 ـ ولكونهم بش ًرا فإنهم يستطيعون بواسطة الجسد المماثل1 لهم الذي اتخذه الكلمة، وبالأعمال الإلهية التي يعملها بواسطة هذا الجسد، أن يعرفوا أباه مباشرة وبأكثر سرعة2، إذ يدركون بالمقارنة أن هذه الأعمال ليست
أعما ًلا بشرية بل هى أعمال االله التي عملها الكلمة بالجسد3. 6 ـ ولو كان من غير اللائق ـ كما يقولون ـ أن ُيعرف الكلمة بواسطة أعمال الجسد لكان من غير اللائق أي ًضا أن ُيعرف بواسطة أعمال الخليقة كلها4. لأنه كما أنه كائن في الخليقة ومع ذلك لا يشترك في طبيعتها طبيعتها بأى حال، بل بالحرى فإن كل المخلوقات َق ِبلت قوة منه، هكذا أي ًضا عندما اتخذ الجسد كأداة له فإنه لم يشترك5 في خواص الجسد بل
بالحرى فإنه قّدس الجسد.
فصل ٤٣ تجسد الكلمة
شماس د. فرهاد يقول. كل المخلوقات قبلت( قوة منه) وقدّس الجسد الانسانى..
Amal S. Mikhael رائع جدا يا دكتور فرهاد
في انتظار المزيد من ابحاثكم القيمه المستنده علي الاصل اليوناني للكتاب المقدس واقوال الاباء الاولين باللغه اليونانيه ايضا للرد علي المخربين المهرطقين مدعي تأله الانسان وأسطورية الكتاب المقدس وغيرها من البدع الحديثه .. سلم فوك ، دمت لنا معلما ومرشد
شماس د. فرهاد فصل ٤٥ تجسد الكلمة
Post a Comment