Header Ads

test

نحن نقول.. المعمودية بالماء والروح هى الولادة الثانية والبروتستانت ينكرون ذلك ؟



نحن نقول.. المعمودية بالماء والروح هى الولادة الثانية ،، 

+ واخوتنا البروتستانت يقولون ان الولادة الثانية ( بالكلمة) وليس بالماء‼️ ويذكرون شاهدين من الكتاب!!!!
يعقوب ١٨:١
βουληθεὶς ἀπεκύησεν ἡμᾶς λόγῳ ἀληθείας εἰς τὸ εἶναι ἡμᾶς ἀπαρχήν τινα τῶν αὐτοῦ κτισμάτων
شَاءَ فَوَلَدَنَا بِكَلِمَةِ الْحَقِّ لِكَيْ نَكُونَ بَاكُورَةً مِنْ خَلاَئِقِهِ. 


١ بطرس ٢٣:١
 ἀναγεγεννημένοι οὐκ ἐκ σπορᾶς φθαρτῆς, ἀλλὰ ἀφθάρτου, διὰ λόγου ζῶντος Θεοῦ καὶ μένοντος εἰς τὸν αἰῶνα

مَوْلُودِينَ ثَانِيَةً، لاَ مِنْ زَرْعٍ يَفْنَى، بَلْ مِمَّا لاَ يَفْنَى، بِكَلِمَةِ اللهِ الْحَيَّةِ الْبَاقِيَةِ إِلَى الأَبَدِ‼️
—————————
مين الصح 
———————-

للاجابة المختصرة( التفاصيل كثيرة ) وللرد نقول:

 • الكلمة = اى الايمان بواسطة الكلمة ,
هو المدخل للولادة الثانية بالماء والروح - والدليل هو مثلا ( اعمال٢.. لما امن٣٠٠٠ نفس بعظة ق بطرس،أمرهم بمعمودية الماء والروح لمغفرة الخطايا ..
فى اعمال٨.. الخصى الحبشى امن بالكلمة ثم نزل من المركبة واعتمد بالماء والروح 

ق بولس نفسه ف اعمال١٠.. بعد ما راى الرب يسوع ذهب واعتمد من حنانيا✝️....)
الكتاب به امثلة وبراهين متعددة عن اهمية معمودية الماء والروح التى هى الميلاد من فوق ولازمة للخلاص 

هذا بالاضافة لحوار الرب مع نيقوديموس ف يوحنا٣ 
يوحنا ٥:٣
ἀπεκρίθη ᾿Ιησοῦς· ἀμὴν ἀμὴν λέγω σοι, ἐὰν μή τις γεννηθῇ ἐξ ὕδατος καὶ Πνεύματος, οὐ δύναται εἰσελθεῖν εἰς τὴν βασιλείαν 
τοῦ Θεοῦ

أَجَابَ يَسُوعُ:«الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنْ كَانَ أَحَدٌ لاَ يُولَدُ مِنَ الْمَاءِ وَالرُّوحِ لاَ يَقْدِرُ أَنْ يَدْخُلَ مَلَكُوتَ اللهِ. 
——————-
+ اذن. الكلمة تفتح باب القلب ومعمودية الماء والروح تدخلنا للتجديد بالميلاد الفوقانى...
الكلمة وحدها لا تكفى ..
لو كانت الكلمة تكفى وحدها فلماذا اعتمد كل هؤلاء وغيرهم؟؟؟
—————
تعرفون الحق ، والحق يحرركم 


بعض التعليقات الهامة :



كلام مهم وتوضيح وافى أشكرك على هذه التوضيحات المهمة ، وربنا يبارك فى خدمة حضرتك وتعيش وتعلمنا . لكن تبقى جزئية مهمة يتكلم عنها بعض البروتستانت الذين يؤمنون بمعمودية الروح ، فهم يقولون :

١ - هناك معموديتان تحدث عنهما الكتاب المقدس ، معمودية الماء وهى الأقل أهمية ، ومعمودية الروح وهى الأكثر أهمية . ويفصلون بين الاثنين . بينما لم يتحدث السيد المسيح إلا عن معمودية واحده هى معمودية "الماء والروح" (يو٣:٥) أمر الرسل بممارستها لجميع الأمم "اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس"(مت ١٩:٢٨) ، وذلك لأنها لأزمة للخلاص "من أمن واعتمد خلص" ، لأنه "إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا يقدر أن يدخل ملكوت الله"(يو٥:٣) . أما لماذا قال "لا يقدر أن يدخل" ولم يقل "لن يدخل ملكوت الله" فلذلك لأن :

+ الذى لا يولد من الماء والروح ( يتعمد ) لن يشترك مع المسيح فى موته ودفنه وقيامته (رو ٣:٦ - ٥) 
+ الذى لن يعتمد لن يخلع الإنسان العتيق ويلبس الإنسان الجديد ، ويصير لابسا لبر السيد المسيح (غل ٢٦:٣ ، ٢٧) 
+ الذى لن يعتمد لن تغفر له الخطية الجدية ، والخطايا الفعلية السابقة على المعمودية (أع ٣٨:٢ ، ١٦:٢٢) 
ولذلك لا يقدر أن يدخل ملكوت الله ، لأنه "لا يقدر الفاسد أن يرث عدم فساد"(١كو ٥٠:١٥)

٢- حديث السيد المسيح عن الولادة الثانية فى (يو ٣:٣ ، ٥) لا علاقة له بالمعمودية ، فهو هنا يتحدث الميلاد الثانى ، وهو يتم بالكلمة . وهذه هى النقطة التى شرحتها حضرتك باستفاضة . وأكد عليها القديس بطرس إذ أوضح أن الماء ليس هو الكلمة ولكن ماء المعمودية بقوله :

"إذ كان الفلك يبنى الذى فيه خلص قليلون أى ثمانية أنفس بالماء . الذى مثاله يخلصنا نحن الآن أى المعمودية"(١بط ٢٠:٣ ، ٢١) .

 إذن الخلاص ليس بكلمة الإيمان وحدها ، إنما أيضا بمعمودية الماء والروح التى رمز لها الفلك ، وكما كان الفلك هو وسيلة الخلاص الوحيدة لمن بداخله هكذا لا يخلص إلا من يدخل جرن المعمودية المقدسة . 

وهكذا نجد أن الطوائف البروتستانتية تفسر كلمة الله بطرق ملتوية لتتمشى مع فكرها المنحرف

شماس د. فرهاد اضافة ثمينة ورائعة من استاذ لاهوت متميز.. شكرا لمشاركة حضرتك استاذنا الجليل

مقال انبا باخوميوس مجلة الكرازة...ينفى بدعة التأله وينفى كلمة شركاء ( فى) الطبيعة الالهية.. ويؤكد فكرة اننا شركاء الصلاح الالهى والفضائل الادبية



على قدر معرفتي أن الكلمة هنا تشير للابن وليس الايمان لكن ليس معنى ذلك ان المعمودية بالكلمة دون الروح القدس أو العكس فليس هناك تواجد لاقنوم دون الاخر فحيث يكون الروح هناك الكلمة والاية تشير لعمل الكلمة الخلاصي واتاحة النعمة للجميع لقبول الميلاد الثاني بالروح والماء فمن يقبل الكلمة يأتي إليه بدعوة الروح في المعمودية



الكلمة هنا لا تشير للابن حتى حسب تفسير البروتستانت انفسهم‼️
واليك ما كتبه وليم ماكدونالد( بروتستانتى) عن الاية: 

((بكلمة الحق: الكتاب المقدس هو الأداة لحصول الولادة الجديدة. فللكتاب المقدس، سواء بالقراءة أو السماع، دور فعّال دائم في كل عملية اهتداء حقيقية. إذ ليس بوسعنا، بمعزل عن الكتاب المقدس، أن نعرف طريق الخلاص. ولولاه ما أمكننا، بالحقيقة، حتى معرفة أن الخلاص هو متاح لنا. ))


اخوتنا البروتستانت مستعدين يدوا كلمة الماء أى معنى مهما يكون بس ميكونش ماء المعمودية مع أن كلمة المعمودية فى عماد السيد المسيح وفى عماد الخضى الحبشى اطلقت على معمودية الماء وفى عماد السيد المسيح نزل الروح القدس عليه فى شبه حمامة ، أما فى المعمودية المسيحية فهى تكون من الماء والروح حيث يحل الروح القدس على مياه المعمودية بالصلاة لتقديس الماء ليمنح المعمد نعمة الميلاد الجديد ، أما الادعاء بخلاف ذلك فهو إنكار لسر المعمودية التى هى بالماء والروح وكل مفاعيلها وهذا يتعارض مع الغرض من تأسيسها وأمر الرب للرسل بضرورة ممارستها "لجميع الأمم" ، حيث قال للأحد عشر رسولا :« دفع الىّ كل سلطان مما فى السماء وعلى الأرض ، فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم بإسم الآب والابن والروح القدس »(مت ١٨:٢٨ ، ١٩) .

 وتأكيده على أهميتها للخلاص :«من آمن واعتمد خلص »(مر ١٦:١٦) ولدخول ملكوت السموات « إن كان أحد لا يولد من الماء والروح لا يقدر أن يدخل ملكوت الله »(يو ٥:٣) .

فلو كانت كل النعم ننالها بالإيمان أو بكلمة الله - كما يدعون - فلماذا أسس رب المجد هذه المعمودية وأمر بممارستها ؟ ولماذا ضيع الآباء الرسل وقتهم الثمين فى ممارستها ، فى وقت كانت فيه رقعة الكرازة واسعة جدا وعدد الرسل قليل وبدأ يتناقص باستشهاد عدد منهم ؟ !!! 

هل يعقل أن يأمر السيد المسيح بممارسة أمور لا قيمة لها لحياة المؤمن وخلاصه الأبدى ؟!!!


ليست هناك تعليقات